اسعد الله مساء الجميع بالفرح والسرور
هذان موضوعين قرآتهما فنقلتهما للاحبه للفائده
موضوعنا عن داء التقليد
وداء الشليله في المنتديات
داء التقليد :
التقليد من الأدواء المهلكة وثمرة التقليد إهمال النص الشرعي وتعطيل العقل واتباع الغير من غير برهان ولا دليل فالمقلد لاينظر إلى
المسائل ولايصدر أحكامه عليها إلا من خلال مقلده فتراه يدور في فلكه من حيث القبول والرد فالحق عنده ماقاله شيخه وإن خالف
الدليل والباطل في نظره ماخالف قول شيخه وإن خالف الدليل وكان ظاهر البطلان فيعطي العصمة لشيخه من حيث يشعر ألا يشعر
وكما قيل (ففي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خلق للتأمل والتدبر وقبيح بمن أعطي شمعة يستضيئ بها أن يطفئها ويمشي في الظلمة )
ولا
شك أن من أعظم المصائب التي أصابت الأمة ولا تزال تنخر في جسدها هي مصيبة
التقليد فالتعصب لأقوال الرجال ومعرفة الحق بأقوالهم وجعلها في مرتبة
النصوص الشرعية من حيث العصمة وجعلها حجة لاتجوز مخالفتها في كل صغيرة
وكبيرة هو الذي أدى بالأمة إلى ماهي فيه من ويلات ونكبات وتعطيل لنصوص
شريعة رب الأرض والسموات في كثير من مسائل أصول الدين والإكتفاء برأي
المشايخ وإهمال لنصوص الوحي ومن هذه المسائل الذي أكتوت وتعطلت بسسب نار
التقليد على سبيل المثال لا لحصر قضية الولاء والبراء مع وضوح حكمها في
كتاب الله وقضية الحكم بغير ما أنزل الله وقضية الجهاد في سبيل الله وخاصة
جهاد
الدفاع وغيرها كثير وقد حس علماء السلف بخطورة التقليد والتعصب للأفراد
فحذروا من التقليد ودعوالناس إلى إتباع الدليل وإليك نتف من أقوالهم في
التحذير من هذا الداء العضال قال أبن مسعود رضي الله عنه "ألا لا يقلدن
أحدكم دينه رجلا إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا اسوة في الشر "فأين هذا
الكلام من أهل زماننا إلى الله المشتكى :وقال سفيان بن عيينة رحمه الله
"أضطجع ربيعة مقنعا رأسه وبكى فقيل ما يبكيك فقال رياء ظاهر وشهوة خفية
والناس عند علمائهم كالصبيان في حجور أمهاتهم مانهوهم عنه انتهوا وما
أمروهم به أئتمروا "هذا في زمن ربيعة فكيف لوكان في زماننا الله المستعان
وقال ابو حنيفة رحمه الله:"لا يحل لمن يفتي من كتبي أن يفتي حتى يعلم من
أين قلت "وقال مالك رحمه الله "إنما أنا بشر أخطئ وأصيب فانظروا في رأيي
فكلما وافق الكتاب والسنة فخذوا به وكلما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه "
وقال
الشافعي ما من أحد إلاو تذهب عليه سنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
وتعزب عنه فمهما قلت من قول أو أصلت من أصل فيه عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم خلاف ما قلت فالقول قول الرسول صلى الله عليه وسلم وهو قولي وجعل
يردد هذا الكلام "فليت أهل التقليد يفهمون وللحق يعودون وقال أحمد بن حنبل
رحمه الله"من قلة علم الرجل أن يقلد دينه الرجال "وقال أيضا "لا تقلد دينك
الرجال فإنهم لن يسلموا من أن يغلطوا"ويقول شيخ الإسلام محذرا المقلدين من
رد النصوص ومشددا في ذلك "معارضة أقوال الأنبياء بأراء الرجال وتقديم ذلك
عليها هو فعل المكذبين للرسل بل هو جماع كل كفر "الله المستعان ما أكثرهم
في زماننا
ويقول
ابو حامد الغزالي "وهذه عادة ضعفاء العقول يعرفون الحق بالرجال لا لرجال
بالحق"فهذه أقوال الأئمة الأعلام يحذرون فيها من التقليد دون بينة وأن تجعل
أقوال العالم بمثابة النصوص الشرعية وهذا والله داء استفحل في هذا الزمان
عياذا بالله من الهوى :ولا يعني ماتقدم اطراح أقوال أهل العلم الأثبات ولا
يجوز الأستهانة بها بل الواجب الأستئناس بأقوالهم ومعرفة أجتهاداتهم ولكن
التحذير كل التحذير من التعصب الأعمي أو الإتباع من غير دليل قال ابن القيم
مبينا ذلك "ونتولى علماء المسلمين ونتخير من أقوالهم ماوافق الكتاب والسنة
نزنهما بهما لا نزنهما بقول أحد كائنا من كان ولا نتخذ من دون الله ورسوله
رجلا يصيب ويخطئ فنتبعه في كل ما قال ونمنع بل نحرم متابعة غيره في كل ما
خالفه فيه
وبهذا
أوصانا أئمة الإسلام فهذا عهدهم إلينا فنحن في ذالك على منهاجهم وطريقهم
وهديهم دون من خالفنا"فينبغي للمرء المسلم أن يكون هدفه الوصول للحق وأن
يتجرد من التعصب الأعمى الذي يقود إلى رد النصوص بسبب الولاء للمشايخ أو
التعصب للمذاهب أو الأشخاص أو الجماعات وأن يكون غايته الحق ورضى الله جل
جلاله هذاوالله المسؤول أن يجعلني وإياكم ممن يستمعون الحق فيتبعونه والله
أعلم
وداء الشليله في المنتديات
داء التقليد :
التقليد من الأدواء المهلكة وثمرة التقليد إهمال النص الشرعي وتعطيل العقل واتباع الغير من غير برهان ولا دليل فالمقلد لاينظر إلى
المسائل ولايصدر أحكامه عليها إلا من خلال مقلده فتراه يدور في فلكه من حيث القبول والرد فالحق عنده ماقاله شيخه وإن خالف
الدليل والباطل في نظره ماخالف قول شيخه وإن خالف الدليل وكان ظاهر البطلان فيعطي العصمة لشيخه من حيث يشعر ألا يشعر
وكما قيل (ففي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خلق للتأمل والتدبر وقبيح بمن أعطي شمعة يستضيئ بها أن يطفئها ويمشي في الظلمة )
ولا
شك أن من أعظم المصائب التي أصابت الأمة ولا تزال تنخر في جسدها هي مصيبة
التقليد فالتعصب لأقوال الرجال ومعرفة الحق بأقوالهم وجعلها في مرتبة
النصوص الشرعية من حيث العصمة وجعلها حجة لاتجوز مخالفتها في كل صغيرة
وكبيرة هو الذي أدى بالأمة إلى ماهي فيه من ويلات ونكبات وتعطيل لنصوص
شريعة رب الأرض والسموات في كثير من مسائل أصول الدين والإكتفاء برأي
المشايخ وإهمال لنصوص الوحي ومن هذه المسائل الذي أكتوت وتعطلت بسسب نار
التقليد على سبيل المثال لا لحصر قضية الولاء والبراء مع وضوح حكمها في
كتاب الله وقضية الحكم بغير ما أنزل الله وقضية الجهاد في سبيل الله وخاصة
جهاد
الدفاع وغيرها كثير وقد حس علماء السلف بخطورة التقليد والتعصب للأفراد
فحذروا من التقليد ودعوالناس إلى إتباع الدليل وإليك نتف من أقوالهم في
التحذير من هذا الداء العضال قال أبن مسعود رضي الله عنه "ألا لا يقلدن
أحدكم دينه رجلا إن آمن آمن وإن كفر كفرفإنه لا اسوة في الشر "فأين هذا
الكلام من أهل زماننا إلى الله المشتكى :وقال سفيان بن عيينة رحمه الله
"أضطجع ربيعة مقنعا رأسه وبكى فقيل ما يبكيك فقال رياء ظاهر وشهوة خفية
والناس عند علمائهم كالصبيان في حجور أمهاتهم مانهوهم عنه انتهوا وما
أمروهم به أئتمروا "هذا في زمن ربيعة فكيف لوكان في زماننا الله المستعان
وقال ابو حنيفة رحمه الله:"لا يحل لمن يفتي من كتبي أن يفتي حتى يعلم من
أين قلت "وقال مالك رحمه الله "إنما أنا بشر أخطئ وأصيب فانظروا في رأيي
فكلما وافق الكتاب والسنة فخذوا به وكلما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه "
وقال
الشافعي ما من أحد إلاو تذهب عليه سنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
وتعزب عنه فمهما قلت من قول أو أصلت من أصل فيه عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم خلاف ما قلت فالقول قول الرسول صلى الله عليه وسلم وهو قولي وجعل
يردد هذا الكلام "فليت أهل التقليد يفهمون وللحق يعودون وقال أحمد بن حنبل
رحمه الله"من قلة علم الرجل أن يقلد دينه الرجال "وقال أيضا "لا تقلد دينك
الرجال فإنهم لن يسلموا من أن يغلطوا"ويقول شيخ الإسلام محذرا المقلدين من
رد النصوص ومشددا في ذلك "معارضة أقوال الأنبياء بأراء الرجال وتقديم ذلك
عليها هو فعل المكذبين للرسل بل هو جماع كل كفر "الله المستعان ما أكثرهم
في زماننا
ويقول
ابو حامد الغزالي "وهذه عادة ضعفاء العقول يعرفون الحق بالرجال لا لرجال
بالحق"فهذه أقوال الأئمة الأعلام يحذرون فيها من التقليد دون بينة وأن تجعل
أقوال العالم بمثابة النصوص الشرعية وهذا والله داء استفحل في هذا الزمان
عياذا بالله من الهوى :ولا يعني ماتقدم اطراح أقوال أهل العلم الأثبات ولا
يجوز الأستهانة بها بل الواجب الأستئناس بأقوالهم ومعرفة أجتهاداتهم ولكن
التحذير كل التحذير من التعصب الأعمي أو الإتباع من غير دليل قال ابن القيم
مبينا ذلك "ونتولى علماء المسلمين ونتخير من أقوالهم ماوافق الكتاب والسنة
نزنهما بهما لا نزنهما بقول أحد كائنا من كان ولا نتخذ من دون الله ورسوله
رجلا يصيب ويخطئ فنتبعه في كل ما قال ونمنع بل نحرم متابعة غيره في كل ما
خالفه فيه
وبهذا
أوصانا أئمة الإسلام فهذا عهدهم إلينا فنحن في ذالك على منهاجهم وطريقهم
وهديهم دون من خالفنا"فينبغي للمرء المسلم أن يكون هدفه الوصول للحق وأن
يتجرد من التعصب الأعمى الذي يقود إلى رد النصوص بسبب الولاء للمشايخ أو
التعصب للمذاهب أو الأشخاص أو الجماعات وأن يكون غايته الحق ورضى الله جل
جلاله هذاوالله المسؤول أن يجعلني وإياكم ممن يستمعون الحق فيتبعونه والله
أعلم
( ثانيا )
( داء الشليلة في المنتديات )
بداية نعرج على تعريف هذه الظاهرة :
ظاهرة
الشللية أو (القروبات) وهي أن يتفق مجموعة من الأعضاء في المنتدى اتفاقا
خفيا على الرد والتعليق على مواضيع بعضهم البعض.فإذا ما نشر أحدهم أي موضوع
تجد أفراد الشلة نفسها يردون على موضوع (فردتهم) ويحاولون رفعه إلى أعلى
القسم باستمرار حتى لو كان الموضوع عادي جدا.. بل قد يكون تافها لا يستحق
القراءة، يعني جاملني وأجاملك ، عاملني وأعاملك .
تعليق
: بالنسبة لي أرى هذا الأمر عادي مالم يؤدي إلى مضرة ، وأيضا علينا
التفريق بين الشلل وبين العمل الجماعي وروح الفريق ( مسلسل رمضان مثال جيد
عن العمل الجماعي )
أخطارها :
سأورد
هذا المثل على لسان أحدهم : أذكر عندما كنت أشارك في منتدى " ....." كان
هناك العديد من الشلل والأحزاب المعروفة، و أن يرد عضو من الشلة الأولى على
موضوع لعضو من الشلة الثانية فهذا يعتبر كبيرة من الكبائر، وكانت هذه إحدى
أسباب سقوط المنتدى فيما بعد وانحسار شعبيته بالرغم من كونه أحد أقدم
المنتديات العربية على الساحة.
-
إذن من أخطار هذه التكتلات خلق حالة من عدم التوازن في المكان فتستمر
مواضيع قد تكون اقل جودة لايام في الصفحة الولى وتتوارى مواضيع مهمة لأن
الأولى تابعة لعضو من مجموعة ترفع له الموضوع باستمرار والآخر بلا مجموعة .
-
الأقلام البارزة عندما تلاحظ حالة عدم التوازن واهمال اعمالها تفضل غالبا
الرحيل إلى حيث يجدون من يقدرهم ، وهذا أمر مضر بالمكان هجرة الكتاب
والأدباء يفقر المحور ، ويحرفه عن هدفه الأساس .
-
ظاهرة أخرى أحيانا تتفق هذه المجموعة على شخص معين قديخالفهم في التوجه
الفكري والأراء ، فيعملون على تطفيشه من المكان ، و سجل المحور - كما سمعت -
حالات نجحت فيها هذه السياسة في إبعاد البعض .
الحلول :
أهم
حل هو تعاون الجميع في المشاركة في جميع الموايع بغض النظر عمن صاحبها ،
أعجبني الموضوع أشارك فيه حتى لو لم أحب صاحبه ، لم يعجبني الموضوع لا
أشارك فيه حتى لو كان لأقرب صديق ..
.
.
معتكفوا المحاور: وهم
أشخاص لا يدخلون إلا محاور محددة، فمن يدخل المحور السياسي على سبيل
المثال سيجد عدد من الأسماء التي تكتب وتناقش إلا في هذا المحور، ولا تدخل
لمحاور أخرى غالبا، وهذا ينطبق على أغلب المحاور.
رفقاء
المحاور: وهم الأشخاص الذين يبقون في محاورهم الأصلية -التي يعتكفون فيها-
ويبقون على تواصل مع بعضهم البعض "شلة"، بدون أن يكون هناك نوع من الاتفاق
المعلن بينهم، بل هو شبه اتفاق غير مكتوب، ونوع من الالتزام.
.
.
وفي انتظار آرائكم وتعليقاتكم بارك الله فيكم
( داء الشليلة في المنتديات )
بداية نعرج على تعريف هذه الظاهرة :
ظاهرة
الشللية أو (القروبات) وهي أن يتفق مجموعة من الأعضاء في المنتدى اتفاقا
خفيا على الرد والتعليق على مواضيع بعضهم البعض.فإذا ما نشر أحدهم أي موضوع
تجد أفراد الشلة نفسها يردون على موضوع (فردتهم) ويحاولون رفعه إلى أعلى
القسم باستمرار حتى لو كان الموضوع عادي جدا.. بل قد يكون تافها لا يستحق
القراءة، يعني جاملني وأجاملك ، عاملني وأعاملك .
تعليق
: بالنسبة لي أرى هذا الأمر عادي مالم يؤدي إلى مضرة ، وأيضا علينا
التفريق بين الشلل وبين العمل الجماعي وروح الفريق ( مسلسل رمضان مثال جيد
عن العمل الجماعي )
أخطارها :
سأورد
هذا المثل على لسان أحدهم : أذكر عندما كنت أشارك في منتدى " ....." كان
هناك العديد من الشلل والأحزاب المعروفة، و أن يرد عضو من الشلة الأولى على
موضوع لعضو من الشلة الثانية فهذا يعتبر كبيرة من الكبائر، وكانت هذه إحدى
أسباب سقوط المنتدى فيما بعد وانحسار شعبيته بالرغم من كونه أحد أقدم
المنتديات العربية على الساحة.
-
إذن من أخطار هذه التكتلات خلق حالة من عدم التوازن في المكان فتستمر
مواضيع قد تكون اقل جودة لايام في الصفحة الولى وتتوارى مواضيع مهمة لأن
الأولى تابعة لعضو من مجموعة ترفع له الموضوع باستمرار والآخر بلا مجموعة .
-
الأقلام البارزة عندما تلاحظ حالة عدم التوازن واهمال اعمالها تفضل غالبا
الرحيل إلى حيث يجدون من يقدرهم ، وهذا أمر مضر بالمكان هجرة الكتاب
والأدباء يفقر المحور ، ويحرفه عن هدفه الأساس .
-
ظاهرة أخرى أحيانا تتفق هذه المجموعة على شخص معين قديخالفهم في التوجه
الفكري والأراء ، فيعملون على تطفيشه من المكان ، و سجل المحور - كما سمعت -
حالات نجحت فيها هذه السياسة في إبعاد البعض .
الحلول :
أهم
حل هو تعاون الجميع في المشاركة في جميع الموايع بغض النظر عمن صاحبها ،
أعجبني الموضوع أشارك فيه حتى لو لم أحب صاحبه ، لم يعجبني الموضوع لا
أشارك فيه حتى لو كان لأقرب صديق ..
.
.
معتكفوا المحاور: وهم
أشخاص لا يدخلون إلا محاور محددة، فمن يدخل المحور السياسي على سبيل
المثال سيجد عدد من الأسماء التي تكتب وتناقش إلا في هذا المحور، ولا تدخل
لمحاور أخرى غالبا، وهذا ينطبق على أغلب المحاور.
رفقاء
المحاور: وهم الأشخاص الذين يبقون في محاورهم الأصلية -التي يعتكفون فيها-
ويبقون على تواصل مع بعضهم البعض "شلة"، بدون أن يكون هناك نوع من الاتفاق
المعلن بينهم، بل هو شبه اتفاق غير مكتوب، ونوع من الالتزام.
.
.
وفي انتظار آرائكم وتعليقاتكم بارك الله فيكم
الأربعاء 19 أغسطس - 5:12 من طرف Q u e e n
» اخباركم ... اشتقت لكم
الأربعاء 19 أغسطس - 5:10 من طرف Q u e e n
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الإثنين 22 أغسطس - 1:55 من طرف بيان
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الخميس 9 يوليو - 7:36 من طرف بنت الجزائر
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الخميس 9 يوليو - 7:35 من طرف بنت الجزائر
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الخميس 9 يوليو - 7:34 من طرف بنت الجزائر
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الخميس 9 يوليو - 7:34 من طرف بنت الجزائر
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الخميس 9 يوليو - 7:34 من طرف بنت الجزائر
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الخميس 9 يوليو - 7:34 من طرف بنت الجزائر
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الخميس 9 يوليو - 7:34 من طرف بنت الجزائر
» هل أستحق ترحيب ؟؟
الخميس 9 يوليو - 7:33 من طرف بنت الجزائر
» مَـآ هي " زرقاء اليمامة " ؟!
السبت 13 يونيو - 18:32 من طرف صفاء الحياة
» طفلان دخلا القبر انظرو ماذا وجدا؟؟؟
الأربعاء 15 أبريل - 6:06 من طرف بسمه
» قصة رومانسية قصيرة بس رووووووعة لا تفوتكم
الأربعاء 15 أبريل - 5:58 من طرف بسمه
» لماذا اخترت منتديات مملكة الفتيات ؟
الأربعاء 15 أبريل - 0:19 من طرف بسمه